Skip to content
نقد “الْبÙنَاْء٠النَّØْوÙÙŠÙÙ‘ ÙÙيْ Ø´Ùعْر٠نÙزَاْرْ قَبَّاْنÙيْ”
â€11 Ùبراير، 2011â€ØŒ الساعة â€12:32 صباØاًâ€
جامعة القاهرة
كلية دار العلوم
قسم النØÙˆ والصر٠والعروض
نقد “الْبÙنَاْء٠النَّØْوÙÙŠÙÙ‘ ÙÙيْ Ø´Ùعْر٠نÙزَاْرْ قَبَّاْنÙيْ”
رسالة Øسين Ù…Øمد Øسين أبو زيد لنيل درجة الماجستير
من قسم النØÙˆ والصر٠والعروض بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة
للدكتور Ù…Øمد جمال صقر
ÙÙŠ 10/2/2011Ù…
سلام عليكم، طبتم صباØا -أيها العلماء والÙنانون- وطاب مسعاكم إلينا! بسم الله -سبØانه، وتعالى!- وبØمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صØابته وتابعيهم، Øتى نلقاهم! Ø£Øمد الله الذي يسر لي أن أجاور أستاذيَ الجليل الدكتور شعبان ØµÙ„Ø§Ø ÙˆØ£Ø®ÙŠ الكبير الأستاذ الدكتور Ø£Øمد هندي، وأشكره، وأسأله كما جمعنا عاجلا Ø£Øبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا Ø£Øبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
هذه الرسالة 470 صÙØØ© صغيرة Ø®ÙÙŠÙØ©: مقدمة (9صÙØات)ØŒ تمهيد (6)ØŒ Ùصل أول للتكرار (59)ØŒ Ùصل ثان لإطالة بناء الجملة (52)ØŒ Ùصل ثالث للتقديم والتأخير ÙÙŠ أجزاء الجملة (57)ØŒ Ùصل رابع للØذ٠على المستوى النØوي (78)ØŒ Ùصل خامس للاطراد (106)ØŒ Ùصل سادس للأساليب (82)ØŒ خاتمة (5)ØŒ Ùهارس للآيات والأØاديث والأقوال والشواهد الشعرية والمصادر والمراجع والموضوعات (13)ØŒ وملخص بالإنجليزية (3)ØŒ ÙˆÙÙŠ معاني ذلك ومبانيه نظر طويل.
وعلى رغم أن كثيرا مما أريد قوله قد أتى عليه أخي الكبير الأستاذ الدكتور Ø£Øمد هندي، أتلمس Ùيما يأتي ما يمكن أن ينتظم ÙÙŠ خمسة المسالك الآتية: ÙÙŠ المناقب العامة، ثم ÙÙŠ المبادئ النزارية، ثم ÙÙŠ المثالب العامة، ثم ÙÙŠ تعبير الطالب عن Ø£Ùكار غيره، ثم ÙÙŠ تعبير الطالب عن Ø£Ùكاره. ومن أدلة المØبة وطرق التØبب، أن أستÙØªØ Ø¨Ù…Ù†Ø§Ù‚Ø¨ هذه الرسالة ÙƒÙÙاءَ ما جمعتنا هذا الاجتماع الطيب.
ÙÙŠ المناقب العامة
1 أول مناقب هذه الرسالة مشرÙها Ø£.د. شعبان ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø´Ø§Ø¹Ø± اللغوي الكبير، الذي بذل من وسعه وعمره ÙÙŠ علم الشعر وعمله؛ Ùلكل تلميذ من أستاذه نصيب، ومن أشبه أستاذه Ùما ظلم!
2 ومن مناقب هذه الرسالة كذلك صياغة مسألة البØØ« صياغة دقيقة Ù…Øكمة، Ø£Ùضل ما يمكن ÙÙŠ صياغة مسائل الماجستير، خالية من الزائدة الدودية “الدلالية” الواقعة ÙÙŠ أكثر الصياغات.
3 ومن مناقب هذه الرسالة كذلك اختيار نزار قباني -وإن بَعْدَ ثلاثَ عشْرةَ سنة- Ùهو Ø£Øد كبار شعراء مدرسة الشعر الشعبية على مدار تاريخ الشعر العربي – ÙÙŠ تسمية الدكتور نجيب البهبيتي، رØمه الله!- المدرسة التي رادها الوليد بن يزيد الخليÙØ© الأموي بلديÙÙ‘ نزار، ثم أبو العتاهية والسيد٠الØميري، إلى أن تØمل عبئها نزار قباني السوري وأØمد مطر العراقي. وهي مدرسة من يطاردون بشعر الÙصØÙ‰ شعر العامية. ومن شهد منكم المتظاهرين ÙÙŠ ميدان التØرير وأنصت إليهم، اطلع على طر٠من هذه المناÙسة التاريخية بين شعر الÙصØÙ‰ وشعر العامية: أيهما أصدق تعبيرا، وأيهما أنÙØ° تأثيرا، وأيهما أبقى ترديدا!
4 ومن مناقب هذه الرسالة كذلك Øسن تأتي الطالب إلى المباØØ« الآتية:
1 إطالة الخبر شبه الجملة -90- لإÙادة الÙسØØ© والاتساع والإطلاق.
2 إطالة المÙعول به Ø§Ù„ØµØ±ÙŠØ -ص92- لإÙادة اجتهاد الشاعر ÙÙŠ البØØ« والاستقصاء.
3 الإطالة بالØال -ص95- لإطالة الØكاية بإطالة الصورة.
4 إطالة النعت -ص99- Ù„ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ø§Ù„Ù„Ùظ وترسيخه ÙÙŠ الذاكرة.
5 تقديم الجار والمجرور -ص173- للدلالة على كثرة العوائق المتجمعة ثم للتشويق إلى المؤخر!
6 تسمية إضاÙØ© المتماثلين استنساخا -ص302- وهي تسمية موÙقة، لظاهرة واضØØ©.
7 اختلا٠أسلوب النداء بين الشعرين الغزلي والسياسي -ص391- من Øيث أدوات النداء.
8 اشتراك المنادى والمبتدأ بعده -ص400- ÙÙŠ مادة واØدة.
9 اشتراك المنادى والخبر بعده -ص401- ÙÙŠ مادة واØدة.
10 تقديم الاستÙهام -ص441- على الأمر.
11 تقديم الأمر -ص442- على الاستÙهام.
12 اقتران الأمر -ص443- بالنداء.
13 أسلوب الأمر والنهي -ص434- الذي اضطرك إلى تأمل دلالته والانطلاق الذي تمنيناه.
14 المدخل – ص448- إلى أسلوب التمني والترجي.
ÙÙŠ المبادئ النÙّزاريَّة
1 سألت سعاد Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ù†Ø²Ø§Ø± قباني سنة 1992Ù…ØŒ عن شعريه الغزلي والسياسي؛ Ùقال: “بكل صدق أقول إنني متعاط٠مع شعري الغزلي ضد شعري السياسي. والسبب هو أنني جررت إلى الشعر السياسي جرا، بØكم الأØداث المتÙجرة التي أشعلت المنطقة العربية. أما شعر الØب Ùقد ذهبت إليه باختياري، ولم يجرني إليه Ø£Øد. وبتعبير آخر أشعر أنني ÙÙŠ شعري الغزلي كنت سيدا على أوراقي بينما كنت ÙÙŠ شعري السياسي خاضعا لسطلة التاريخ السياسي عليّ وضغط الأØداث على أصابعي وأعصابي. وربما لم أقل هذا الكلام قبل الآن لأØد. ولكنني اليوم أسجل هذا الاعترا٠Øتى أبرئ ذمتي أمام تاريخ الشعر”!
2 ثم سألتْه: لا يعدك التقليديون تقليديا ولا الأصوليون أصوليا ولا الØداثيون Øداثيا؛ Ùمن أنت ÙÙŠ زØمة الألقاب العربية؟ Ùقال: “أنا نزار قباني Ùقط! أنا هذه اللغة التي اشتغلت ÙÙŠ Ù†Øتها كالصائغ على مدى خمسين عاما ولم يتمكن أي صائغ آخر من صياغة لغة تشبهها ÙÙŠ بساطتها وديناميكيتها وديمقراطيتها. إنني لست بØاجة إلى أي لقب سلطاني أو إلى أي Ùرمان عثماني Øتى أعر٠من أنا Ùالألقاب الشعرية لا تصدر من Ùوق بل تصدر من تØت Øيث الملايين تبØØ« عن كسرة خبز أو كسرة Øرية. من هذه الملايين أستمد سلطتي الشعرية، ومن هذه الملايين أتسلم أوراق اعتمادي كسÙير Ùوق العادة للطيبين والبسطاء والمعذبين ÙÙŠ الأرض، ومن هذه الملايين أنال أصواتي الانتخابية لا من وزارات الثقاÙØ© ولا من النقاد ولا من أجهزة المباØØ«”!
3 ثم سألتْه: هل أنت ضد الØداثة ÙÙŠ الشعر؟ Ùقال: أنا ضد الÙوضى وضد التخريب وضد العدمية؛ Ùالشعر هو قبل كل شيء نظام وانضباط ومسؤولية. إنني Ø£ÙØªØ Ù‚Ù„Ø¨ÙŠ لأي شعر جديد يقنعني بأنه شعر، ولكنني لا أستطيع أن أكون مع هذه الهيستيريا اللغوية التي اسمها الØداثة. إنني غير متمسك بالصياغات والأشكال القديمة أبدا، ولا أنا متمسك بالقصيدة العصماء والمعلقات وتÙاعيل الخليل بن Ø£Øمد الÙراهيدي؛ Ùالشعر نهر يغير أمواجه ÙÙŠ كل Ù„Øظة، ولكنه يبقى نهرا، وأنا أرÙض أي دعوى Øداثة تطالب بإلغاء النهر وشطبه من أطلس الجغراÙيا. وكما تغيرت ملابسنا وبيوتنا وطعامنا وعاداتنا وأذواقنا وانتقلنا من مرØلة البادية إلى مرØلة المدنية، Ùإن شعرنا هو الآخر تغير واختل٠جذريا عن الشعر الجاهلي والأموي والعباسي. Ùلا الÙرزدق له اليوم شعبيته ولا النابغة الذبياني Ù…Øبوب لدى أطÙالنا ولا عمرو بن كلثوم يشرب القهوة معنا ÙÙŠ الكاÙيتيريا. إن لغتنا الشعرية اختلÙت 180 درجة عما كانت عليه (…) وكذلك اختلÙت صياغاتنا وأÙكارنا وعاداتنا الشعرية. وهذا يعني أننا نتطور ونتغير ونستجيب لمتطلبات العصر دون أن نكون بØاجة إلى من ينس٠بيوتنا بالديناميت ويØول تاريخنا الشعري إلى رماد. إن مدينة الشعر تتغير بطلاء جدرانها وتوسيع ساØاتها وإضاءة شوارعها وتجميل Øدائقها. أما استعمال البولدوزر لتØديث الشعر العربي Ùهو عمل إرهابي أرÙضه رÙضا قاطعا”! (كتاب العربي العدد81:83-86)
4 ÙˆÙÙŠ أجوبة نزار تلك -لو وق٠عليها الطالب- منطلقات ÙƒÙيلة بتأسيس دراسته على أسس قوية من معالم مدرسة الشعر الشعبية، العروضية واللغوية:
1 من مثل وزن القصيدة إما من الأبØر المÙردة وإما من الأبØر المركبة الكثيرة الاستعمال، وتقÙيتها إما من القواÙÙŠ الذÙّلÙÙ„ وإما من القواÙÙŠ النÙÙ‘ÙÙر أو الØÙوْش المØورية الكلمات.
2 ومن مثل بناء القصيدة القصيرة على لقطة واØدة، وبناء القصيدة الطويلة على لقطات متعددة متجاورة بلا تركيب عضوي معقد، ومتصلة بوجوه التكرار المختلÙØ©.
3 ومن مثل تØري٠البناء الصرÙÙŠ وهلهلة البناء النØوي، عÙوا أو قصدا، واستعلاء دارجا أو استثقالا ÙلسÙيا!
4 ولو عثر الطالب على تلك الأجوبة، لانتبه إلى إركاك نزار الكلام عمدا وضعا منه للجمهور؛ Ùقد كان مقتنعا أن الشعر رغي٠يخبز للجمهور كما تعرÙون وتأكلون Ùيه التراب والمسامير وأعقاب السجائر إن وجد أصلا!
5 ولو عثر الطالب على تلك الأجوبة، لبنى رسالته على الموازنة بين شعري نزار الغزلي والسياسي؛ Ùعالج الصعوبة التي اعتذر بها -ص3- ثم كان عمله أدق وأعلى، ولم يتوجس ÙÙŠ أواخرها -ص307- من التعبير عنها!
6 ولو عثر الطالب على تلك الأجوبة، لم يقل ÙÙŠ نزار -ص15-: “خاض معارك العشق شابا ومعارك النضال الوطني شيخا، Øتى وهن القلب ولم يعد ÙŠØتمل Ø£Øوال أمته وما آلت إليه”!
ÙÙŠ المثالب العامة
1 لقد رد عليك الرسالة أستاذك الدكتور شعبان لتصØØها وتعيد طباعتها -وهو ما لم أعرÙÙ‡ لمشر٠قبله- ÙÙعلتَ، Ùلما قرأت٠النسخة الواردة أخيرا، Øرت Ùيها أهي المصØØØ© أم المØرÙØ©Ø› Ùقد تكاثرت عليَّ الأخطاء الإملائية والصرÙية -ÙŠÙؤويه لا يَأْويه، وبÙلْقÙيْس لا بÙلْقَيْس- والنØوية -ص30- Øتى عطلت لدي Øاسة الÙهم والتذوق! ولم يعد غريبا أن تقع -ص27- ÙÙŠ 7 أبيات مثلا 10 أخطاء، ولا أن Ù†Øار -ص45- ÙÙŠ جهة القصيدة بÙØªØ Ù…ÙƒØ³ÙˆØ± يجوز كسره ÙˆÙتØه، والشاعر Ù†Ùسه قد Øدد Ø£Øد الوجهين تØديدا صريØا، ولا أن تجعل -ص277- الÙعل المضارع “تÙبَرْعÙÙ…” اسما “تَبَرْعÙÙ…”ØŒ على رغم Øاجتك ÙÙŠ مبØØ« اطراد الÙعلية إلى Ùعليته، لا لم يعد أي من ذلك ومن مثله غريبا!
2 ÙˆÙÙŠ ديوان نزار Ù†Ùسه تØريÙات بعضها من عمله هو -“Ù‚ÙرÙنْÙÙلة” ص281 وهي “قَرَنْÙÙÙ„ÙŽØ©”ØŒ Ùˆ”أَعÙزÙÙ‘” ص289 وهي “أَعÙزÙÙ‘”ØŒ Ùˆ”أَخْطÙÙÙ” 407 وهي “أَخْطَÙٔ، وبعضها من عمل الطابع- ينبغي أن تميز بعضها من بعض، لكيلا تÙظَنَّ من تØريÙاتك، ولكن كي٠وأنت Ù†Ùسك لا تعرÙها!
3 أنت تكسر وزن الشعر ولا تعر٠العروض، وأعجب الأشياء مشتغل بالشعر لا يعر٠العروض؛ إذ العروض Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø´Ø¹Ø± -وهذه 11 مثالا: 25ØŒ 27ØŒ 40ØŒ 51ØŒ 73ØŒ 88ØŒ 90ØŒ 136ØŒ 225ØŒ 281ØŒ 291- خَمَّنْت٠كثيرا منها، ووجدته ÙÙŠ الديوان على ما خمنت- وأعجب من ذلك مشتغل بالشعر Ù†ÙÙ‚ÙÙ„ÙŽ إشراÙÙ‡ إليَّ، سألته: أتØب الشعر؟ Ùقال: لا!
4 عجبا لك أيَّ عجب! تكتب رسالتك بخَطَّيْنÙØŒ Ù‚ÙŽØ¨ÙŠØ ÙˆØَسَن؛ Ùˆ”ما ØÙŽÙƒÙŽÙ‘ جÙلْدَكَ Ù…Ùثْل٠ظÙÙْرÙكْ Ùَتَوَلَّ أَنْتَ جَمÙيْعَ أَمْرÙكْ”!
5 مسألة الرسالة كاÙية جدا، ولكنها غير منØصرة، وقد ذكرت ÙÙŠ الصعوبات -ص4- “اتساع الموضوع”ØŒ وأنك عالجته باختيار أبرز قضاياه، Ùكان لَقْط لَقَطات؛ Øتى Ù„ÙŽÙŠÙعَدÙÙ‘ عملك من دراسة عوارض البناء النØوي!
6 إن الغالب على عملك تمثيل بعض الأÙكار المتخطÙØ© من بعض الأبواب، تمثيل الواجب المنزلي -ص126ØŒ 243- بلا تÙكير علمي Ù†Øوي؛ وإلا Ùأين ضبط المادة، بل أين مقاييس النØÙˆ! إن مادتك Ù…Øددة -وإن أهملت تØديدها ÙÙŠ مقدمتك لتكرار الÙهرس وكان نقد مجموعات نزار أولى بالمقدمة- ÙÙ„ÙÙ…ÙŽ لَمْ تØص عناصرك Ø¥Øصاء، لتستخرج معطياتك ÙتÙسرها تÙسيراتك، وترى رأيك؟ هذا عبث بنا -يا بني- يؤكد الشائعة القائلة: إن تسجيل الموضوع أهم ما ÙÙŠ الموضوع!
7 صØÙŠØ Ø£Ù†Ù‡ نَدَّ منك عÙوا ÙÙŠ أسلوب النداء – ص390- Ø¥Øصاءٌ انتبهتَ به Ùجأة إلى ضرورة Ø¥Øصاء العناصر الدالة وإلى ضرورة الموازنة بين طرÙين، ولكنك لم تØكمه -كي٠وما هو إلا رمية من غير رام- وإلا لأØصيت الغزلي بجوار السياسي خطوة خطوة، ولأØصيت أوضاع أجزاء أسلوب النداء!
8 لقد كان ينبغي لك تنميط تراكيب المكررات ونقد الغالب منها -لم كان غالبا؛ Ø£ÙŽÙ„Ùيَتَمَكَّنَ من التعبير عن كذا مثلا؟- والنادر لم كان نادرا؛ ألأنه مثلا لم يعبأ بكذا أو كان Øريصا على الإيØاء بأنه لا يعبأ به؟
9 ألم تنتبه إلى أنك تَØَرَّجْتَ -ص69-75 وغيرها كثير- من تكرار عبارة الاستقصاء وإعادة ألÙاظ الشاعر بعد كل نقل؛ ÙÙƒÙÙت عنها، وتركتنا مع مختارات من شعر نزار!
10 وادعيت -ص77- ترديد النظر ÙÙŠ إطالة الجملة بين التراث العربي وشعر نزار، من غير أن توازن بينهما منذ الخطوة الأولى وتستعمل الإØصاء والتØليل والتÙسير منذ البدء قبل أن يستعصي الأمر!
11 ينبغي أن تنمط للإطالة أنماطا تجتمع ÙÙŠ قيمها الدلالية أمثلة المقبول وأمثلة المرÙوض ÙالØركة إنما تكون من خلال ÙˆØدة النمط النØوي.
12 غرابة استعمال نزار Ù„Øرو٠المعاني (الأدوات أو الملونات) -ص38ØŒ 73ØŒ- ظاهرة تستØÙ‚ الدراسة Ùربما كان من إنابة الØروÙØŒ وربما كان من تضمين الأÙعال، وربما كان من استلهام الØديث الشعري العام، وربما كان خطأ وعبثا!
13 بلغ تلاعب نزار بالØرو٠أن غير الباء -ص67- ÙÙŠ المثل “رجع بخÙÙŠ Øنين” إلى ÙÙŠ!
14 أستÙيد من قولك -ص45- “تكرار بيت معين… وتكرار الجمل والعبارات…”ØŒ Øيرتك بين المقاييس الشعرية والمقاييس النØوية، ÙÙÙŠ أثناء كلامك عن تكرار البيت الواØد تستشهد بتكرار الجمل والعبارات!وتخلط قيم التكرار المختلÙØ©Ø› Ùمقطع وبيت من واد وتركيب وجملة وكلمة وصيغة من واد.
15 ما Øيلة نزار -ص186- ÙÙŠ الواجب، إلا أن توازن بين شعره وشعر آخر غير عربي؟ ما لنا -210- وللØذ٠الواجب! إنه ÙŠÙتَكَلَّم٠عنه ÙÙŠ أثناء الكلام عن بناء الجملة لتذكر أنماط الجملة الموجزة كي٠تكون أو يذكر Ùرق ما بين العربية وغيرها من اللغات! تØصيل Øاصل Øذ٠المÙعول المطلق وجوبا -ص213- وتوصيل واصله!
16 وهكذا -ص457- كان تناولك جزئيا ولم تنتبه إلى اصطÙاء قصيدتين كاملتين كاÙيتين، Ùتوازن بينهما موازنة Ù†Øوية تستØضر Ùيها كل ما تتبعته جزئيا لتقدم نمطا عاليا من التÙكير أو النقد النØوي الÙعال، ولتكن Ø¥Øداهما من الشعر الغزلي والأخرى من الشعر السياسي؛ عسى أن تختبر دعواك أنت Ùيهما أو دعوى الشاعر Ù†Ùسه. لقد أوردت -على ست صÙØات من ص39- قصيدة كاملة كما تمنيت عليك ولكن من غير جدوى!
17 أوليس التكرار والإطالة والاطراد بعضها من بعض على Ù†ØÙˆ ما! أظن أننا إذا استوثقنا من بعض الÙصول جاز أن نجعل رسالتك ÙÙŠ بنية التكرار ÙÙŠ شعر نزار! ولا سيما أن هذه الÙصول الثلاثة هي نص٠الرسالة، وأن الÙصل السادس Øيران بين الÙصول، أما الÙصلان الثالث والرابع Ùدخيلان!
18 كان ممكنا -ص459- جعل التكرار من مباØØ« الإطالة ولكنك أردت الإطالة وليس بمستØيل ذلك ولكن تدقيق النظام أجدر بك!
19 ثم يا أخي الكريم لا يجوز إطلاق الأØكام -ص279- من غير مقدمة بإØصاء العناصر الدالة!
20 ÙÙŠ مبØØ« أسلوب الشرط أظن أن طريقة التØليل النØوي إلى أساليب غير مستقيمة مع سائر الÙصول، بل أظن أن تقسيم الÙصول غير موØد المنهج؛ Ùبعضها ينبغي أن يدخل ÙÙŠ بعض، وبعضها ينبغي أن يغير على ÙˆÙÙ‚ بعض!
21 إذا أردت -ص197- كلام غيرك Ùعبر عنه بأسلوبك ثم Ø£ØÙ„ عليه ÙÙŠ الØاشية، إلا إذا أردت نص كلامه لشيء Ùيه ستعلق عليه Ùعندئذ تنقله. ولكن المشكلة أن الطالب يستضع٠نÙسه عن أن يعبر بأسلوبه عن Ùكرة غيره. ألا Ùاعلم أن غيرك إنما هو بمنزلتك يستÙيد ممن سبقوه ويعبر بأسلوبه!
22 ثم أين دراسات بناء الجملة وإطالته ÙÙŠ القرآن الكريم والØديث الشري٠والشعر النÙيس! لكن كي٠تَأْتيك -ص84- إلى Øيث تقيم بصعيد مصر “والسيل Øرب للمكان العالي”! أم كي٠تأتيك وأنت مشغول عنها بعملك اليومي والمشغول لا يشغل! اعلم أن لدينا من الدراسات ÙÙŠ ذلك الأمر ما ÙŠØرجنا عن دراسته مرة أخرى!
23 من الملاØظ جدا عدم الØواشي Ùكأنك تعمل ÙˆØدك! Øتى إذا اعتمدت كان اعتمادك على دراسة شعر مانع سعيد العتيبة! وما شعره ÙÙŠ الشعر ليكون لدراسته مكان ÙÙŠ النقد، ثم ليكون لاعتمادك عليها درجة ÙÙŠ الاØتجاج!
24 من مشكلات الدراسات العليا اضطرار نتائج الدرجات للطلاب إلى أقسام لا تناسب ÙÙŠ ظاهرها مواهبهم، كاضطرار Øملة القرآن الكريم والØديث الشري٠والشعر النÙيس، إلى قسم النØÙˆ والصر٠والعروض. ينضمون إلى قسمنا، ويمضون ÙÙŠ سبيله، ثم يسجلون للماجستير والدكتوراه ÙÙŠ القرآن والØديث والشعر، ثم يعرضون على الأساتذة عملهم، Ùإذا هو خال ÙÙŠ كثير من الأØيان من التÙكير النØوي مشغول بالتÙكير غير النØوي. ألا Ùليعلموا أن قسمنا Ù…Øتاج إليهم بمواهبهم هذه، Ùهي Ù†Ùعَمٌ Ù„Ùلَّه٠عندهم تستØÙ‚ الشكر، وشكرها ÙÙŠ قسمنا أن ينتهجوا ÙÙŠ معالجة ما ÙŠØملون، منهجا Ù†Øويا، ويدخلوا إليه من مداخل Ù†Øوية، ويشتغلوا ÙÙŠ أثنائه بتشقيق الأÙكار النØوية. وليطمئنوا إلى أنهم بهذا يجمعون الØسنيين؛ التÙكير النØوي والتÙكير الÙقهي والجمالي، ولا يقلقوا؛ Ùكثير من الأÙكار الÙقهية والجمالية، ما هي عند التØقيق إلا Ø£Ùكار Ù†Øوية كما Ùصل أستاذنا الدكتور Ù…Øمد Øماسة ÙÙŠ كتابه “النØÙˆ والدلالة”ØŒ الذي جعل شعاره كلمة مشهورة لأستاذنا الدكتور مصطÙÙ‰ ناص٠الناقد الÙيلسوÙ: “النَّØْو٠مَشْغَلَة٠الْÙَنَّاْنÙيْنَ وَالشÙّعَرَاْءٔ.
===ثم قطعت الكلام Ùيما يأتي:===
ÙÙŠ تعبير الطالب عن Ø£Ùكار غيره
1 تنثر النقل -ص18- ثم تنقله من غير تقديم بين يديه ولا تعليق عليه، ولو عبرت بكلامك ثم Ø£Øلته ÙÙŠ الØاشية على كتابه، كنت أعذر، إلا أن يكون لك تعليق على نص المنقول!
2 تنقل -ص26ØŒ 29- ولا تعلق وكأنك تØرجت من تلك الØال!
3 تنثر أمثلتك من الشعر بعقبها نثرا عقيما -ص63،256- وكأننا لم نقرأها!
4 نقلت -19- عن الزركشي أن التكرير أبلغ من التأكيد لأنه وقع ÙÙŠ تكرار التأسيس؛ Ùهل تعر٠أنت معنى تكرار التأسيس؟
5 أعر٠أن كلامك ÙÙŠ آثار التكرار ودوره ÙÙŠ البناء النØوي Ùرشة تمر Ùيها على الزمان مرورا ولكنني أستØيي لك من هذه العناوين الكبيرة -ص17-ص22…- من غير طائل وراءها!
6 توØÙŠ -ص51- بأن تكرار ضميرها كتكرار اسمها وليس كذلك!
7 إذا جاز أن تخص ضمير الغيبة بكلام بعد ضمير الخطاب وضمير التكلم لم يجز -ص52- أن تميز ضمير الغائبين مثلا بعنوان بعد عنوان ضمير الغائب Ùالمعول هنا على الغيبة المطلقة مقابل الØضور!
8 بنيت الكلام -ص53- على أن “من” موصولة وهي شرطية، كي٠والقصيدة مبنية على ما يكشÙÙ‡ عنوانها “من علمني Øبا صرت له عبدا”ØŒ وهو التركيب الذي اختتمت به القصيدة ولم يقتصر على عنوانها.
9 ألا ترى كي٠تخلو تعليقاتك -ص54- من التÙكير النØوي! وهكذا… .
10 تكتÙÙŠ ÙÙŠ تØديد المراد بقولك: “كأن الØال التي Ù†ØÙ† Ùيها بعد الØرب تشبه الØال التي نقول Ùيها: كل عام وأنتم بخير”! وما هذه الØال ÙÙŠ رأيك؟ إنها المناسبة المتكررة العيد!
11 هكذا جريت -ص60- على سنة من تكرار ما لا Øاجة إلى تكراره وقد سبق قريبا!
12 لم لم تجعل -ص62- ليس من الأدوات الأÙعال التي ذكرتها من قبل وهي كذلك؟
13 ومن الأدوات Øرو٠Ùلم لم تخرجها -ص64- من ثوبها؟ ذاك ألا تصور كليا لك بل تخبط خبط عشواء!
14 هل تكرار “ألم تبيعوا” -ص65- تكرار كلمة؟
15 أرجو قبل أن تستقصينا أن نجد -67- ÙÙŠ الأغراض شيئا غير الاستقصاء!
16 أرأيت كي٠شعرت -ص69-74- بمهزلة الاستقصاء وإعادة ألÙاظ الشاعر السابقة قريبا Ùأعرضت أو سهوت!
17 كذلك التكرار والاطراد من إطالة بناء الجملة Ø£Øيانا!
18 تدعي -ص118- الثقل بطول الاعتراض، ولا ثقل Ø«ÙŽÙ…ÙŽÙ‘ØŒ بل جمع بين ضميره وندائها جمع Øبيبين وهذا أدل على صدق عاطÙته.
19 هذا التعقيب -ص128ØŒ186- الذي أشرت إليه وإن ابتسرته أنت على عجل، ولكنك صنعته على أية Øال، مما يدل على اضطراب منهجك بين قدراتك وميولك وبين تنبيهات أستاذك، بارك الله Ùيه!
20 Ø£Øيانا تنشط لبيان طر٠من سياق الÙكرة النØوية -ص136- وأØيانا تكسل!
21 اسم ليس -ص152- ضمير الشأن المستتر، لا المصدر المؤول!
22 لا تقديم -ص153- والاسم ضمير المتكلم المستتر! وكذلك بعدئذ الاسم ضمير الشأن المستتر!
23 طيب! إذا كان التقدم -ص168- واجبا والتباعد مبØوثا ÙÙŠ مكان آخر Ùأين التعليق! أو ما Øاجتك إلى ما لا تعليق لك عليه إذ لا شيء Ùيه مما يعنيك!
24 أرجو أن تستبعد من أسباب التقديم والتأخير مراعاة القاÙية؛ كي٠وقد كان يمكنه وهو الشاعر الكبير أن ÙŠØذ٠ويرتاØ!
25 الطول والثقل والكثرة كل أولئك -ص190- من أسباب الØØ°ÙØŒ Ùيما سره التخÙÙŠÙ.
26 السبب هنا -ص190- طول الجملة لا إطالتها وإلا لسميتها مطالة لا طويلة والطول كائن Ùيها وبه يكون الØذ٠أØيانا والإطالة سو٠تكون.
27 تورد ÙÙŠ أسباب الØØ°Ù -ص192- المأثورة ما لا تمثله!
28 تعدد ÙÙŠ شروط الØØ°Ù -ص193- ما هو واØد!
29 كان ينبغي لك ÙÙŠ تØرير الإيجاز -ص195- أن تستÙيد من كلام البلاغيين العالي ÙÙŠ تقسيمه على إيجاز اختصار وإيجاز اقتصار -وسبØان الله! الاقتصار والقصر من مادة واØدة Ùهي إذن أولى إذ هي Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¹Ù†Ø¯ البلاغيين. ÙÙŠ إيجاز الاختصار تريد وتترك معتمدا على Ùهم ما تريد. ÙˆÙÙŠ الآخر لا تريد Ùتترك منعا لتعليق الÙهم. من الأول س: هل شرب عصيره؟ ج: لم يشرب. من الثاني س: ماذا Ùعل؟ ج: أكل ولم يشرب.
30 زعمت -ص199ØŒ 200- أن الÙاعل Ù…Øذو٠وهو مستتر، والتمثيل ينبغي أن يكون لما لم يجر له ذكر، وهو معرو٠ÙÙŠ الشعر.
31 ذكرت ØØ°ÙÙ‡ الجملة ÙÙŠ قوله: هل أنت إسبانية ساءلتها -رسمتها سائلتها!- قالت ÙˆÙÙŠ غرناطة ميلادي Ùترى لم ØØ°Ùها هي وأداتها الجوابية؟ إنه يعبر عن بداهتها واستنكار المسؤولة جهل السائل أو سؤاله!
32 زعمت ÙÙŠ تأويل قوله: “الشمس كانت تلبس الكاكي”ØŒ أن من Øذ٠النعت والمنعوت، والتقدير: كانت تلبس الملبس ذا اللون الكاكي! وتكلÙت؛ Ùالكاكي لون كالأسود مثلا ÙÙŠ قولك: لبس الأسود، من Øذ٠المنعوت ÙˆØده!
33 عبارتك -ص270- “من أهم Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø§Ù„ØªÙŠ توضØها ظاهرة الاطراد ÙÙŠ البناء النØوي لشعر نزار” تدل على خوÙÙƒ من التØديد لأنك غير واثق من علمية ما تÙعل؛ Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø£ÙŠ شيء؟
34 تدعي -ص275- أن ليس بالقصيدة جملة رئيسية Ùعلية، ÙˆÙيها ثلاث جمل Ùعلية رئيسية كما تقول!
35 قلت: -ص277- “واعلم أن بعض الكلام أثقل من بعض…”ØŒ Ùانقلب نزار الشاعر Ùجأة Ù†Øويا يدعي لنÙسه كلام سيبويه! ألا ترى عبثك بالنقول! لولا أخطاء ضبطك الكثيرة جدا لقلت إن هذا العبث من آثار الكمبيوتر Ùإنه يساعد على الإضاÙØ© العشوائية والØذ٠العشوائي! والكاتب عليه لا يقع ÙÙŠ مثل تلك الأخطاء الضبطية البشعة!
36 قلت: -ص278- “وهذا يضع قصائد نزار المكونة عناصرها من الأÙعال أو يكون أغلب عناصرها Ø£Ùعالا ÙÙŠ موضع الثقل”! أهذا كل ما قدرت عليه! اعلم أننا ممن يتبركون بكلام سيبويه، ولكن كان ينبغي لك ألا تهمل الØركة التي ÙÙŠ الÙعل المضارع والثبات الذي ÙÙŠ الاسم، إن أهملت أي شيء سواهما!
37 ترى -ص279- ÙÙŠ صيغة الأمر زمن استقبال، ولقد ينبغي ألا ينظر ÙÙŠ صيغة الأمر إلى الزمن، بل إلى إنشاء الطلب مقابل الإخبار ÙÙŠ الماضي والمضارع.
38 ÙÙŠ أي Ùصل Ù†ØÙ† -ص293- ÙÙŠ بناء الجملة أم ÙÙŠ اطراد أوضاعها التركيبية!
39 كما ذكرت ÙÙŠ التكرار عن نازك استØسانها تغيير العبارة ÙÙŠ المرة الثانية، تذكر تصاعد العبارة وكأن ÙÙŠ ذلك تهابطا، وهنا يتجلى لك وجاهة اشتمال الÙصل الأول على هذا الÙصل!
40 دعاوى لا دليل عليها -ص374- وركاكة وعبث!
41 تØدث – ص395- عمن دخول أداة النداء على غير الاسم، ÙˆØÙ‚ المسألة أن تبØØ« ÙÙŠ Øذ٠المنادى وهناك ÙŠØ·Ø±Ø Ø§Ù„Ø±Ø£ÙŠ الآخر.
42 مبØØ« مواقع النداء -396- هو السياق الذي تمنيته عليك منذ قليل! لكنني لم أظن أن يكتÙÙ‰ بالإشارة والتمثيل Ùقط، بل لا بد من الإØصاء والتØليل والتÙسير!
43 تركيب المنادى -ص400 لا تراكيب المنادى!
44 ÙÙŠ مبØØ« ØØ°Ù Ùاء جواب الشرط -ص422ØŒ423ØŒ424- أرأيت كي٠تكرر الكلام ÙÙŠ عناصر Ùصول سبقت!
45 بعض ما أوردت ÙÙŠ أسباب التقديم والتأخير -ص460- ÙˆØ§Ø¶Ø Ø¬ÙŠØ¯ØŒ وبعضه ملتبس ببعضه!
ÙÙŠ تعبير الطالب عن Ø£Ùكاره
1 تكتب -على وجه الغلاÙ-: “… بØØ« مقدم لنيل درجة الماجستير Øسين Ù…Øمد Øسين أبو زيد”ØŒ والدرجة كما تعر٠غير مسجلة باسمك؛ Ùكان ينبغي أن تقول: من الطالب Ùلان، ولكنك كرهت صÙØ© طالب ويا ليتنا نظل طلاب علم ما Øيينا، إذن لتÙيأنا أعلى المنازل. وكان يمكنك أن تØسن الهرب بمثل “بØØ« مقدم… من Øسين”.
2 وتزعم -ص2- أن لبناء شعر نزار النØوي صداه ÙÙŠ Ù†Ùوس كثير من هواة الأدب والدارسين، والØÙ‚ أنه كذلك من Øيث هو عصب التعبير لا من Øيث اتجاههم إليه بالتأمل، ولولا هذا لسبقوك إلى هذه الرسالة!
3 كل ما ذكرته من ص5 إلى ص9 من شأن الÙهرس لا المقدمة.
4 وتتØدث -ص5ØŒ 6ØŒ 29- عن وصايا تريد أن توصي بها الشاعر، ثم تشير إلى انتصاØÙ‡ بها Ø£Øيانا! عجبا! أتخا٠النØويين! أما والله لو كنا إنما ندرس الشعر لتوصية الشعراء لم يكن أخيب مسعى عندئذ من مسعانا! من يوصي من! لقد أثرت Ùيك نازك وهي شاعرةً أكبر٠منها عالمة؛ بتوصيات نقدها المتعصبة، كما ÙÙŠ اشتراطها Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¨Ø¹Ø¶ أنواع التكرار أن يدخل الشاعر عليه تغييرا Ø·ÙÙŠÙا؛ Ùقد ذهبت تعثر لها على تكرار لنزار لا تغيير Ùيه، وقد كان الأولى ألا تÙصَدÙّرَها للأØكام العلمية أصلا، ولكن كي٠وقد جعلتها مع العقاد -ص18- من علماء اللغة! ألا إن الشاعر إذا كان أسير مذهب Ùني، Ùإن العالم أسير المنهج العلمي!
5 ولا تتجاوز موق٠المخاÙØ© ÙÙŠ قولك -ص45-: “Ùهل بعد أن تØقق شرط التغيير الطÙي٠الذي اشترطته نازك قد Øظيت هذه القصيدة بØكم Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¹Ù†Ø¯ متذوقي الشعر؟ أليس الØكم على التكرار بالجمال ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ùيه تÙاوت بين متذوقي الشعر ونقاده Ùما تعده نازك الملائكة ناجØا قد يأخذ Øكما غير Øكم Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¨Ù‚Ù„ÙŠÙ„ أو بكثير. وأرى أن هذا المقطع لا يشترط لنجاØÙ‡ هذا التغير Ùهو تكرار Ù†Ø§Ø¬Ø Ùلو ترك نزار هذا التغيير لنجØت القصيدة وإن كان هذا التغيير له أثره ÙÙŠ دلالة المقطع”Ø› Ùلا تÙرَكÙّك٠هذه التكرارات المتÙشية، وتشهد لنزار بالتوÙيق إلى هلهلة الشعر العربي مرة أخرى أورده سيرته الأولى! ولكنها بادرة تØتاج إلى تكملة!
6 أيرضيك ما صنعته بترتيب عناصر Ùصل الإطالة! تورد الأسباب -ص103- وقد أوردتها من قبل ÙÙŠ أثناء ما سبق!
7 رأيت هذه الأنواع من التكرار -ص107- الدالة على ما قلت لك من تداخل Ùصول الرسالة ÙˆØاجتها إلى منهج غير منهجها!
8 هو إذن -ص48- من تكرار بنية الجملة دون Ù„Ùظها. وانظر معي إذا كان كرر بنية الجملة الأولى ولÙظها أكنت تعد هذا من تكرار الجملة (بنيتها) أم من تكرار البيت! أرأيت Ùيم يوقعك اضطراب المقاييس!
9 أما لهذا الÙصل -ص374- من مدخل يطلعنا على مجاله ومخرج يذكرنا ما كان Ùيه مما يمهد لمجيء ما بعده!
10 لي على Øذ٠أداة النداء -394- مأخذان: أن Ùصل الØذ٠قد سبق مما يدل على خلل منهجي، وأنك تطبق وكأنك ÙÙŠ واجب منزلي، لا تبØØ« خاضعا لما يؤديه المبØوث! وهذا مهم لطلاب الدراسات العليا جميعا!
11 وتعد الØقول الدلالية -ص459- من أسباب الإطالة ودواعيها وكأن نزارا كان ÙÙŠ عمل معجمي كلÙÙ‡ به المجمع!
12 وتص٠أركان الجملة -ص6- بأنها أركان رئيسية، Ùعجبت هل هناك أركان Ùروع!
13 وتذكر ÙÙŠ القيود ذات الأثر البالغ ÙÙŠ توجيه المعنى Ù†ØÙˆ المبالغة -ص304- خمسة قيود ثم لا تتكلم إلا عن اثنين!
14 وتخترع وجوها من الركاكة، كما ÙÙŠ قولك -ص305-: “لا تÙطال لا من الظنون ولا من Øتى ظنون الظنون”ØŒ كأنك تتØرى الإركاك ÙÙŠ التعبير عن الركيك، ذكرت بها قصيدة الدكتور Øسن طلب التي تساخر Ùيها ببعض الØكام Øتى قال له اخترت لقصيدتي Ùيك أسخ٠أوزان الشعر العربي المتدارك!
15 تكرار هذا الذي ÙÙŠ ص8ØŒ 9 أم ذهول؟ ما لك تتبع الÙقرة مثلها على Ù†ØÙˆ عجيب من التكرار والتطويل الضائع!
16 لماذا تكرر ما قد سبق؟ اشغل Ù†Ùسك بالتأمل النØوي Ø£Ùضل لك!
17 سوء أسلوب ص58.
18 أنت كذلك -ص20- مكرر كبير أو تكراري كبير!
19 عدنا -ص164- إلى التكرار!
20 لا يجوز الخلط ÙÙŠ المدخل -ص22- بين تراث التكرار وبين التكرار ÙÙŠ شعر نزار بل تÙرغ من مدخلك لشعر نزار مستخرجا منه ما Ùيه دون ادعاء عليه ما ليس Ùيه.
21 ها هو الخلط-ص24- ذا!
22 ألا يغني الاستيعاب -ص25- عن الاستقصاء، والتأكيد عن التثبيت والتقرير!
23 لكلمة مقطع دلالة لغوية اصطلاØية وقد جرى بين علماء الشعر استعمال Ù…ØµØ·Ù„Ø Ù‚Ø·Ø¹Ø© ومقطعة ومقطوعة للقصيدة القصيرة Ùإذا انبنت القصيدة الطويلة على عدة قطع جاز لك أن تتمسك Ø¨Ù…ØµØ·Ù„Ø Ù‚Ø·Ø¹Ø© لتتكلم به عما ÙÙŠ هذه القصيدة خروجا من هذا المأزق. ثم إن عملك Ù†Øوي Ùكان عليك أن تلتزم الوØدات والعناصر النØوية تستعملها وتق٠عندها وتتأملها هكذا: بنية الكلمة (التي هي ركن أو عمدة أو مؤسس ومكمل أو Ùضلة ورابط أو أداة أو ملون) وبنية الجملة (التي هي Ùعلية واسمية ووصÙية وظرÙية وشرطية) وأبنية الجمل (التي هي Ùقرة من النص).
24 يبدو أن استÙدت أنت أو كاتبك من هذا التكرار -ص42- Ùصرتما تنسخان ما شكلتماه من قبل لكيلا تتكلÙا إعادة تشكيل ما لم يشكل ومن ثم تكررت الأخطاء أنÙسها كما هنا!
25 وتسمي الإعادة -ص34- تكرارا؛ إذ كي٠يكرر أول المقطوعة، ولم يذكره غير مرة واØدة!
26 وتستعطÙنا باختيار كثير مما غÙÙ†Ùّيَ من شعر نزار قديما ÙˆØديثا، وليس سواءً؛ Ùالغناء زينة ربما تكشÙت عن ضغينة!
27 لو كانت لديك نتائج -ص460- Ù„Ùصلتها ÙÙŠ الخاتمة!
28 وتÙهرس ما وقع رسالتك من آيات وأØاديث وأقوال وشواهد، وشعر نزار الواقع الممثل به Ùيها أولى، Øتى يستعين به المطلع على رسالتك Ùيما يطلبه من نقد مشكلات شعر نزار وما أشبهه مما قبله ومما بعده كليهما!
29 وتص٠مصادرك ومراجعك صÙا مضطربا، Ùضلا عن خلط كتب المصادر بكتب المراجع!
30 وتÙوَسÙّط Ùهرس الموضوعات بين آخر الرسالة والملخص الإنجليزي، ولو كنت قدمته أول الرسالة بعد صÙØØ© العنوان الكبير والبسملة الكبيرة، كان أسهل وأنÙع، ولكن كي٠وقد شغلت بالÙهرس مقدمتك!
===قطعت الكلام ÙÙŠ ذلك قائلا للطالب:===
بقيت عشرات التعليقات على تعبيرك عن Ø£Ùكار غيرك وعن Ø£Ùكارك. أستطيع أن أعÙيك منها بشرط أن تنشدني شيئا من شعر نزار! تستطيع؟ لا ألزمك أن تÙسَمÙّعَ! ما رأيك؟ تÙÙَتÙّش٠ÙÙŠ رسالتك وقد عرÙناها! ما رأيك ÙÙŠ أن تقرأ لي هذا النص، أنا جئت لك بنص، تَعالَ، تÙضل! هذا من أواخر ما أنتجه نزار، إذا قرأتَ لي هذا النص اكتÙيت٠ولم أتكلم بعده، لا أريد أكثر من هذا! أنا معي نسخة بين يدي، ومنه نسخة بين يديك؛ Ùاقرأ، وارق؛ Ùإن منزلتك عند آخر كلمة تقرؤها:
تقرير سري جدا من بلاد قَمْعÙسْتَاْنَ
1
لم يبق Ùيهم لا أبو بكر ولا عثمان
جميعهم هياكل عظمية ÙÙŠ متØ٠الزمان
تساقط الÙرسان عن سروجهم
وأعلنت دويلة الخصيان
واعتقل المؤذنون ÙÙŠ بيوتهم
Ùˆ Ø£Ùلغي الأذان
جميعهم تضخمت أثداؤهم
وأصبØوا نسوان
جميعهم يأتيهم الØيض ومشغولون بالØمل
وبالرضاعه
جميعهم قد ذبØوا خيولهم
وارتهنوا سيوÙهم
وقدموا نساءهم هدية لقائد الرومان
ما كان يدعى ببلاد الشام يوما
صار ÙÙŠ الجغراÙيا
يدعى يهودستان
الله يا زمان
2
لم يبق ÙÙŠ دÙاتر التاريخ
لا سي٠ولا Øصان
جميعهم قد تركوا نعالهم
وهرّبوا أموالهم
وخلّÙوا وراءهم أطÙالهم
وانسØبوا الى مقاهي الموت والنسيان
جميعهم تخنثوا
تكØلوا
تعطروا
تمايلوا أغصان خيزران
Øتى تظن خالدا سوزان
ومريما مروان
الله يا زمان
3
جميعهم موتى ولم يبق سوى لبنان
يلبس ÙÙŠ كل ØµØ¨Ø§Ø ÙƒÙنا
ويشعل الجنوب إصرارا وعنÙوان
جميعهم قد دخلوا جØورهم
واستمتعوا بالمسك والنساء والريØان
جميعهم مدجن مروض مناÙÙ‚ مزدوج جبان
ووØده لبنان
يصÙع أمريكا بلا هوادة
ويشعل المياه والشطان
ÙÙŠ Øين أل٠Øاكم مؤمرك
يأخذها بالصدر والأØضان
هل ممكن أن يعقد الإنسان صلØا دائما مع الهوان
الله يا زمان
4
هل تعرÙون من أنا
مواطن يسكن ÙÙŠ دولة قمعستان
وهذه الدولة ليست نكتة مصرية
أو صورة منقولة عن كتب البديع والبيان
Ùأرض قمعستان جاء ذكرها
ÙÙŠ معجم البلدان
وأن من أهم صادراتها
Øقائبا جلدية
مصنوعة من جسد الإنسان
الله يا زمان
5
هل تطلبون نبذة صغيرة عن أرض قمعستان
تلك التي تمتد من شمال Ø¥Ùريقيا
إلى بلاد Ù†Ùطستان
تلك التي تمتد من شواطئ القهر إلى شواطئ القتل
إلى شواطئ السØÙ„ إلى شواطئ الأØزان
وسيÙها يمتد بين مدخل الشريان والشريان
ملوكها يقرÙصون Ùوق رقبة الشعوب بالوراثه
ويÙقأون أعين الأطÙال بالوراثه
ويكرهون الورق الأبيض والمداد والأقلام بالوراثه
وأول البنود ÙÙŠ دستورها
يقضي بأن تلغى غريزة الكلام ÙÙŠ الإنسان
الله يا زمان
6
هل تعرÙون من أنا
مواطن يسكن ÙÙŠ دولة قمعستان
مواطن
ÙŠØلم ÙÙŠ يوم من الأيام أن ÙŠØµØ¨Ø ÙÙŠ مرتبة الØيوان
مواطن يخا٠أن يجلس ÙÙŠ المقهى
لكي لا تطلع الدولة من غياهب الÙنجان
مواطن يخا٠أن يقرب من زوجته
قبيل أن تراقب المباØØ« المكان
مواطن أنا من شعب قمعستان
أخا٠أن أدخل أي مسجد
كي لا يقال إني رجل يمارس الإيمان
كي لا يقول المخبر السري
إني كنت أتلو سورة الرØمن
الله يا زمان
7
هل تعرÙون الآن ما دولة قمعستان
تلك التي ألّÙَهَا Ù„Øَّنها
أخرجها الشيطان
هل تعرÙون هذه الدويلة العجيبه
Øيث دخول المرء للمرØاض ÙŠØتاج إلى قرار
والشمس كي تطلع تØتاج إلى قرار
والديك كي ÙŠØµÙŠØ ÙŠØتاج إلى قرار
ورغبة الزوجين ÙÙŠ الإنجاب
تØتاج إلى قرار
وشعر من Ø£Øبها
يمنعه الشرطي أن يطير ÙÙŠ الريØ
بلا قرار
8
ما أردأ الأØوال ÙÙŠ دولة قمعستان
Øيث الذكور نسخة من النساء
Øيث النساء نسخة من الذكور
Øيث التراب يكره البذور
ÙˆØيث كل طائر يخا٠من بقية الطيور
وصاØب القرار ÙŠØتاج إلى قرار
تلك هي الأØوال ÙÙŠ دولة قمعستان
الله يا زمان
9
يا أصدقائي
إنني مواطن يسكن ÙÙŠ مدينة ليس بها سكان
ليس لها شوارع
ليس لها أرصÙØ©
ليس لها نواÙØ°
ليس لها جدران
ليس بها جرائد
غير التي تطبعها مطابع السلطان
عنوانها
أخا٠أن Ø£Ø¨ÙˆØ Ø¨Ø§Ù„Ø¹Ù†ÙˆØ§Ù†
كل الذي أعرÙÙ‡
أن الذي يقوده الØظ إلى مدينتي
يرØمه الرØمن
10
يا أصدقائي
ما هو الشعر إذا لم يعلن العصيان
وما هو الشعر إذا لم يسقط الطغاة والطغيان
وما هو الشعر إذا لم ÙŠØدث الزلزال
ÙÙŠ الزمان والمكان
وما هو الشعر إذا لم يخلع التاج الذي يلبسه
كسرى أنوشروان
11
من أجل هذا أعلن العصيان
باسم الملايين التي تجهل Øتى الآن ما هو النهار
وما هو الÙارق بين الغصن والعصÙور
وما هو الÙارق بين الورد والمنثور
وما هو الÙارق بين النهد والرمانه
وما هو الÙارق بين البØر والزنزانه
وما هو الÙارق بين القمر الأخضر والقرنÙله
وبين Øد كلْمة٠شجاعة
وبين Øد المقصله
12
من أجل هذا أعلن العصيان
باسم الملايين التي تساق Ù†ØÙˆ Ø§Ù„Ø°Ø¨Ø ÙƒØ§Ù„Ù‚Ø·Ø¹Ø§Ù†
باسم الذين انتزعت أجÙانهم
واقتلعت أسنانهم
وذوبوا ÙÙŠ Øامض الكبريت كالديدان
باسم الذين ما لهم صوت
ولا رأي
ولا لسان
سأعلن العصيان
13
من أجل هذا أعلن العصيان
باسم الجماهير التي تجلس كالأبقار
تØت الشاشة الصغيره
باسم الجماهير التي يسقونها الولاء
بالملاعق الكبيره
باسم الجماهير التي تÙرْكَب٠كالبعير
من مشرق الشمس إلى مغربها
تركب كالبعير
وما لها من الØقوق غير ØÙ‚ الماء والشعير
وما لها من Ø§Ù„Ø·Ù…ÙˆØ ØºÙŠØ± أن تأخذ للØلاق زوجة الأمير
أو ابنة الأمير
أو كلبة الأمير
باسم الجماهير التي تضرع لله لكي يديم القائد العظيم
ÙˆØزمة البرسيم
14
يا أصدقاء الشعر
إني شجر النار وإني كاهن الأشواق
والناطق الرسمي عن خمسين مليونا من العشاق
على يدي ينام أهل الØب والØنين
Ùمرةً أجعلهم Øمائما
ومرة أجعلهم أشجار ياسمين
يا أصدقائي
إنني Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ يرÙض دوما
سلطة السكين
15
يا أصدقائي الرائعين
أنا الشÙاه للذين ما لهم Ø´Ùاه
أنا العيون للذين ما لهم عيون
أنا كتاب البØر للذين ليس يقرأون
أنا الكتابات التي ÙŠØÙرها الدمع على عنابر السجون
أنا كهذا العصر يا Øبيبتي
أواجه الجنون بالجنون
وأكسر الأشياء ÙÙŠ Ø·Ùوله
ÙˆÙÙŠ دمي رائØØ© الثورة والليمون
أنا كما عرÙتموني دائما
هوايتي أن أكسر القانون
أنا كما عرÙتموني دائما
أكون بالشعر وإلا لا أريد أن أكون
16
يا أصدقائي
أنتم الشعر الØقيقي
ولا يهم أن يضØÙƒ أو يعبس
أو أن يغضب السلطان
أنتم سلاطيني
ومنكم أستمد المجد والقوة والسلطان
قصائدي ممنوعة
ÙÙŠ المدن التي تنام Ùوق Ø§Ù„Ù…Ù„Ø ÙˆØ§Ù„Øجاره
قصائدي ممنوعة
لأنها تØمل للإنسان عطر الØب والØضاره
قصائدي مرÙوضة
لأنها لكل بيت تØمل البشاره
يا أصدقائي
إنني ما زلت بانتظاركم
لنوقد الشراره
لو لم يناقشه إلاك Ù„…
أهديته قبلات العلم على أطرا٠خد، ثم تركته يصÙع Ù†Ùسه بقصيدة نزار الآخيرة
ما أعمقك
ومن مناقبها سيدي ،مناقشتكم الثرية Ùلله دركم !
Ø£Øسن الله إليكم وجعلني عند Øسن ظنكم!